Top التربية الإيجابية للاطفال Secrets
Top التربية الإيجابية للاطفال Secrets
Blog Article
الكتاب يدعو الوالدين لتبني أسلوب تربية يشجع على السلوك الإيجابي والمشاركة الفعّالة، مما يساعد الأطفال على تطوير الاستقلالية والثقة في النفس.
وبالإضافة إلى النموذج الأدواري، التوجيه يعد أداة مهمة في تعليم الأطفال السلوك الإيجابي.
دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.
تعتبر فكرة التربية من خلال التوجيه بدلاً من التسيطر ثورة في طرق التربية التقليدية. بدلاً من فرض القواعد والقيود على الأطفال، يدعونا الكتاب إلى الاستماع لأطفالنا، وفهم احتياجاتهم، وتوجيههم نحو اتخاذ قرارات صحية وإيجابية.
آخر الأخبار أسرع حلبة شوارع في العالم تتأهب لاستضافة «فورمولا إي» هل وضع خيسوس علي البليهي تحت الضغط أمام جماهير الهلال؟ «صفقة الأسرى» مُعلقة... ونُذر تصعيد
وتقول نيلسن: "الطفل سيئ السلوك هو طفل ينقصه التشجيع"، فهناك عوامل أخرى تساعد في جعل شعور الطفل جيدا، مثل تقدير أفكاره وشكره على مجهوداته، واجتماعات الأسرة الدورية والاجتماعات الخاصة بالطفل التي تناقش ما يمر به الطفل ويشغل فكره".
تساعد تقنيات حل المشاكل الإبداعية في تعزيز مهارات التفكير النقدي لدى الأطفال والمرونة.
لذلك فالمواقف الصغيرة مثل العناق وكلمة أحبك بدون مناسبة أو سبب تقطع شوطاً التربية الإيجابية للاطفال طويلاً في تحسين العلاقات مع الأطفال.
وظيفة الوالدين ليست إجبار الأبناء على أن يكونوا مثاليين، لأنه لا يوجد أحد مثالي. وواحدة من وظائف الأهالي أن ساعدوا الأطفال على أن يتعلموا تحمل المسؤولية عن أخطائهم وأن يكون لديهم استراتيجيات بديلة لتفاديها في المستقبل.
ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا نور الإمارات إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.
في المجمل، تقدم “التربية الإيجابية: دليل أساسي” رؤية ملهمة وعملية لمواجهة التحديات السلوكية لدى الأطفال.
فكروا مع أطفالكم في كيفية تجنب مثل هذه المشاكل في المستقبل (مثل وضع جدول أو إيجاد حلول أخرى لتمضية الوقت).
في نهاية المطاف، يتضح أن التفاهم والتواصل الإيجابي ليست مجرد أدوات للتعامل مع الأطفال، بل هي أساس لبناء علاقات أقوى وأكثر صحة معهم.
يمكن أن تكون الألعاب والأنشطة التفاعلية وسيلة فعّالة لتعليم الأطفال مهارات حياتية مهمة وقيم مثل التعاون والاحترام والصبر.