العناية ببشرة الطفل Fundamentals Explained
العناية ببشرة الطفل Fundamentals Explained
Blog Article
تَحتاج بشرة الطفل لعناية يوميّة، لذلك لا بُدّ من اتِّباع بعض النصائح؛ للحفاظ على بشرته آمنة، وسليمة، ومن هذه النصائح ما يأتي:[١]
وَضْع القُمامة بعيداً: وذلك بالحرص على التخلُّص من القُمامة بعيداً أثناء التخييم خارجاً؛ لتجنُّب جَذْب الدبابير، وأنواع أخرى من الحشرات.
التدليك بالزيت الدافئ: يستخدم زيت جوز الهند تقليدياً لعلاج العديد من مشكلات الجلد عند الرضيع، ويعتقد أنه يعمل على تفتيح بشرة الطفل، لكنه في الواقع لا يبيض البشرة لكنه يتمتع بخواص ترطيب لسهولة امتصاصه، والتدليك به يسهل عملية التخلص من طبقات الجلد الميتة ما يساعد بمظهر بشرة نضر ومضيء.
امنحي بشرة طفلك الحساسة العناية الضرورية اللازمة بترطيبها وحمايتها من أشعة الشمس والحفاظ على درجات حراراة معتدلة وكذلك لمساتك الحنونة لتهدئته وتطوره
يسقط الحبل السري لطفلك بعد أسبوع تقريباً من إحضاره للمنزل. وخلال هذا الأسبوع، عليك الحفاظ على الحبل السري نظيفاً وجافاً.
البروتين للأطفال الرضع والأطفال الصغار – الأهمية والمتطلبات
جمال المرأة قناع النضارة وتضييق المسام "ماسك الزبادي والخميرة" مع د.سمر بدوي شاهد الان
استخدام مُرطِّب مُناسب لبشرة الطفل: وذلك للمُحافظة على رطوبة الجلد، ويُنصَح بترطيب بشرة الطفل مرَّة كلّ أربع ساعات يوميّاً.
اختاري حفاضات ماصة وناعمة. قد لا تكون معظم حالات الطفح الجلدي سببًا لأي قلق أو شيء خطير، ولكن إذا استمر الطفح الجلدي، فمن الحكمة استشارة طبيب الأطفال.
اخصائية التغذية العلاجية والحميات تالا مصري التخصص: التغذية الطبيعية احجز موعد الدكتورة غادة الجيوسي التخصص: الأمراض الجلدية والتجميل احجز العناية ببشرة الطفل موعد شارك في اخر الاختبارات
أفضل وقت لترطيب بشرة الطفل هو بعد الاستحمام مباشرةً، حيث تكون البشرة أكثر قدرة على امتصاص الكريمات.
يجب أن تكون درجة حرارة الغرفة التي يتم فيها تجفيف الطفل لاحقًا دافئة بدرجة كافية لحمايته من البرد. أيضًا، استخدمي دائمًا المناشف القطنية الناعمة لتجفيف جسم الطفل برفق.
تجنبي استخدام الملابس المصنعة من المواد الاصطناعية لأنها قد تكون كاشطة للبشرة ويمكن أن تسبب الحساسية. يمكنك اختيار الإمارات الزيادة من طبقات الملابس وفقًا لظروف الطقس.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.